دور المرأة في الأسرة - AN OVERVIEW

دور المرأة في الأسرة - An Overview

دور المرأة في الأسرة - An Overview

Blog Article



وبناء على ما تقدّم نجد أنّ المرأة في إيران قفزت قفزات لافتة، إن على صعيد تعليمها، أو على صعيد مشاركتها في الحياة العامّة، وبالتالي فقد أعطت ثمارًا ونتائجًا إيجابيّة على صعيد المطالبة بحقّها في رفع سلطة الرجل عنها، كما في حقّها في التعلّم، والتعليم بهدف وصولها إلى كمالها الإنسانيّ، بحيث تكون مساهمة في تقويم الإنسانيّة، والمجتمع من خلال الإبداع، والتطوير بكلّ أشكاله المتاح لها ضمن حدود إمكانيّاتها”.

فيما يلي سنوضح الدور الكبير الذي لعبته المرأة المسلمة وذلك عبر الإطلاع على أربع نماذج من النسوة المسلمات اللواتي كن مثالا حيّا على دور المرأة في المجتع المسلم على مر العصور:

كانت تُعزف الموسيقى وتُغني في الاحتفالات والمناسبات الخاصة، مما يُعزز من مكانتها كفنانة ومثقفة. كانت المرأة المثقفة تُعتبر حافظة للتراث الأدبي والفني، وتُسهم في نقل هذا التراث إلى الأجيال التالية.

توفير بيئة سليمة تدعم نمو الأبناء وتُطوّر مهاراتهم؛ وذلك من خلال توفير مساحات خاصة للحركة واللعب ومنحهم فرصة إطلاق طاقاتهم وإبداعاتهم.

تمت الكتابة بواسطة: محمد مروان آخر تحديث: ١٦:٠٤ ، ١٩ ديسمبر ٢٠٢١ ذات صلة موضوع تعبير عن دور المرأة في بناء المجتمع

نسمع اليوم وبكل أسف، الكثير من النقد والانتقاص من المرأة والتقليل من قدراتها على الإنجاز واتهامها دائما بالضعف وقلة الحيلة وغيرها من الاتهامات الكثيرة.

ويضيف مؤكّدًا على دور المرأة في الأسرة “نحن نؤكّد على الدور الأسريّ للمرأة، ومهما استطاعت من آداء دور فاعل في المجال العلميّ، والعمليّ، يبقى دورها كأمّ، وكزوجة أهمّ دور يُمكن أن تؤدّيه، فلا يُمكن لأحد غيرها أن يؤدّي هذا الدور”.

يمكن القول إنَّ الأُسر على دور المرأة في الأسرة اختلاف المجتمعات التي تنتمي إليها تتبع أحد الأنماط الآتية في أثناء عملية التنشئة الاجتماعية للأبناء:

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

يعتبر دور المراءة في الأسرة دورًا لا يمكن الاستغناء عنه، إذ أنها أحد العوامل الرئيسية في بناء الأسرة التي تعد اللبنة الأساسية التي تساهم في تكوين المجتمع.

دور المرأة في بناء المجتمع دور المرأة في المجتمع شارك المقالة

ينمو الطفل نمواً نفسياً سليماً عندما تكون علاقته مع إخوته منسجمة وطبيعية ولا يسودها أي نوع من التفرقة أو التمييز، وقد اهتم العديد من علماء النفس بترتيب الطفل داخل أسرته ورجحوا التأثير الكبير لذلك في شخصية الطفل، فقد يشعر الطفل الأصغر بالنقص تجاه أخيه الأكبر، وهذا يدفعه إلى مزيد من الجهد لتعويض هذا النقص بالتفوق.

​والأمثلة في هذه المجالات وغيرها كثيرة وعديدة، ولا مجال هنا للتطرّق إليها، وسأكتفي بما ذُكر للدلالة، والإطلالة على الموضوع ليس إلّا.

ويضيف: “احترام المرأة هو أن تُعطى الفرصة لإظهار طاقاتها، ومواهبها الهائلة التي أودعها الله تعالى في كلّ إنسان – بما في ذلك المرأة إضافة إلى المواهب المستثنية المودعة لديها – على مستويات شتّى.

Report this page